رواية ڼار غيرتي وانكساري
موش عارفه
فجأه باب الشقة خبط
آدم طلع يفتح لقي حاتم وواقفه وراه جودي ومستخبيه فية
آدم بهدوء ف ايه. ازيك يا حاتم و جودي مالها
حاتم طيب دخلنا الأول
آدم باسف اتفضلوا
حاتم راح قعد و جودي قعدت جمبه ف آدم استغرب
حاتم آدم انا و جودي عايزين نرجع ل بعض.
آدم مزعلش بس هو استغرب
آدم مممممم موافقه يا جودي
جودي ايوه وحضنت دراع حاتم وقالت انا عايزه ارجع ل جوزي
حاتم حط أيده ع رأسها وقربها منه وباسها من رأسها ف جودي لفت أيدها حوالين جسم حاتم
حاتم وهو بيبص ف عيون جودي و جودي بصاله بحب وحنان لا انا هحطها ف عيوني
آدم بارتياح وانا موافق . بس شوف بقا إجراءات المحلل دا أو إجراءات اليمين اللي رميته عليها
جودي حست بسعادة كبيره اوى . و نظرتها ل آدم كحبيب اتمحت خاااالص و حاتم بقا عندها بالدنيا كلها.
وكذلك آدم نظرته لجودي كحبيبه اتمحت خالص و لانا بقت كل حاجه بالنسبه ليه...
بعد فتره
لانا بقت حامل وكذلك جودي .....
آدم جاب توأم بنت وولد
و جودي جابت بنوته أوربية جمالها يجنن...
آدم نايم
فجأه
ف حاجه صغيره جميله كدة بتتحرك بسرعة بجسمها الصغير و راحت ع دراعه وقعدت تتعلق فيه
آدم فتح عيونه لقي بسمه بنته الصغنونه. ف ضحك آدم. ف بسمة بعدت عنه بدلع طفولي وضحكه.
آدم بحنيه تعالى يا قلب بابي
بسمه جريت عليه ف آدم شالها. و نيمها ف حضنه ع السرير و غمض عيونه بارتياح
ف آدم باسها من خدودها و فضل يلاعبها.
فجأة دخلت لانا
لانا بطفوليه بتلعبوا من غيري
آدم ضحك وقالها صباح الورد يا لانا
لانا قربت عليه و باسته من خدوده وقالتله صباح الشهد يا دومي
بسمه ضړبت لانا ب أيدها الصغنونه.
بسمه حضنت آدم و بصت ل لانا بزهق طفولي
ف ضحك آدم بصوت عالي
لانا عملت نفسها بټعيط.
آدم بحنيه بص ل بسمه وقالها يلا نصالح ماما
بسمه راحت باست لانا
وبعدين جريت ع آدم و وقفت قدامه
آدم كان قاعد ع السرير و بسمه واقفه قدامة جسمها كله ساند ع رقبته صدره بطنه .
و آدم ساندها بايده الاتنين.
تامر جاي وايده ماسكه ف ايد نسمه بنت جودي . شكلهم كانوا بيلعبوا مع بعض
بسمه كانت طفله غيوره جدا ومتعلقه ب باباها آدم جداااا وكل آدم ما يسلم ع نسمه ويبوسها بسمه تروح تشدها من شعرها وتروح تحضن آدم
و لما كان تامر يحاول يحوش عن نسمه كانت بسمه بتضربه هو كمان
ف آدم كان دايما يضحك ويقول إن بسمه دا حاتم هيقطعك لأنك بټضربي نسمه.
و عاش حاتم بسعادة كبيره مع جودي وملاكهم الجميل نسمه.
تمت