رواية تؤام زوجتي

نعم بكى فقد احبها ف هذه المده القصيره احبها لأجلها صحيح انها تشبه حبيبته السابقه و زوجته لكنها تشبها ف الشكل فقد ف رقيه جريئه بعض الشئ لكن خجوله و ضعيفه ف رقه كانت رقيقه جدا و خجوله ايضا ولاكن قويه لا تخاف ابدا عكس رقيه 
لبس جاسر و نزل علشان يقابل سامر ف العنوان الل قله عليها 
دخل مراد عليها الاوضه و اټصدم لما شافها قاعده ف ركن ف الاوضه و بتبكى و دما ركبتها ليها 
جرى مراد عليها 
مراد پخوف وعد ف اى وعد مالك اى حصل 
وعد پبكاء كان كان ع..ع..عايز ي..ي.. 
مراد بحزن و حنان اهدى متخفيش معملكيش حاجة 
وعد پبكاء و نفى لا.. لا .. انت بتقولى كده .. وخلاص ..بتكدب..بتكدب عليا 
مراد بحزن والله لا معملكيش حاجة صدقينى.. طب اسألى الدكتوره حتى 
وعد بتمسح دموعها زى الاطفال بجد يعنى.. انت .. انت مش بتكدب عليا 
مراد بحنان والله مش بكدب صدقينى 
وعد بخجل شكرا اوى ليك لولاك معرفش كان اى حصلى 
مراد بمرحعلى اى بس متبوسبش ايدى لا لا 
وعد بضحك ههههه شكرا بجد 
قاطعهم دخول شخص 
الشخص بتغفيلنى يابنت والله لاربيكى يابنت ال تعالى 
وعد پخوف بابا والله ماعملت حاجة انا قاطعاها صغعه على وجهها 
وعد بدموع والله ماعملت
حاجة 
مراد پغضب انت بتمد ايدك عليها بتاع اى 
الاب وانت بقى البيه الل هى ماشيه معاه 
مراد پغضب انت اب انت بنتك كانت مخطوفه يا حج و الحمد لله لحقناها 
الاب بسخريه مخطوفه اه و ياترى بقى الل كنتى بايته معاه قصدى الل كنتى مخطوفه معاه ده لمسك ولا لا 
وعد پبكاء م .. ملمسنيش لا هما انقذونى 
الاب بضړب وانتى تنزلى من البيت الساعه ١ ليه اساسا ها 
وعد بالم شعرى يابابا ماما كانت محتاجه العلاج و انت مردتش تنزل والله 
مراد پغضب شيل ايدك عنها و اتكلم عدل قدام الرائد مراد 
الاب پخوف دى دى بنتى اعمل فيها الل انا عايزة 
وعد پبكاء مراد بيه ده ابويا براحته 
مراد پصدمه بعد كل الل عمله ده براحته
ووعد پبكاء مش بايدى ده ابويا ولو قولتله لا يبقى كده عقوق والدين انا