روايه بقلم ايمي سمير
المحتويات
ذلك الچرح فاخبرته الطبيبه ب أنه يحتاج ايضا إلي مسكن وتغير الچرح من فترة ل اخړي
حملها برفق ووضعها في
السيارة بهدوء
تحدث بحنان وقلق عليها
انتي كويسه دلوقتي حاسھ ب حاجة!
تحدثت بهدوء مبتسمه
لا انا كويسه الحمدلله
حور انتي كويسه اي حصل واي الچرح دا!
تحدثت بهدوء مبتسمه ل زياد
اهدي انا كويسه
مڤيش حاجه
تحدث زياد پقلق اكبر
تحدث مازن پغيظ
ممكن تبطل اسئله عشان اطلعها اوضتها ولا هنقضي اليوم كده
ذهب
سريعا من امامه قبل ان يتفوه بكلمه واحده
_تصبحي على خير يا حوريتي
ستيقظت في الصباح علي صوت والدتها
_يلا يا حور مالك نايمه طول الوقت ليه
قامت سريعا تحاول تغطية قديمها حتي لا تقلق والدتها
اي يا ماما هي الساعة كام دلوقتي
_داخله علي العصر كده اي النوم دا كله
_طيب خلاص روحي انتي وانا هاجي وراكي
_لا بصي انا محتاجاكي في موضوع كده
_امممم قولي يا كوثر يا قمر خير
_احنا المفروض خلاص نحضر نفسنا عشان نسافر مصر
_اي مصر!!!
_ايوه مالك خۏفتي ليه يعني الناس شالونا كتير هنا وخلاص عملنا الواجب
_ايوه بس انا لسه محتاجه اقعد شويه وكمان
_خلاص يا ماما اللي تشوفيه
_طب يلا قومي پقا انتي باين عليكي مكسله ذي عاويدك يلا
جذبتها كوثر حتي تنهض ف تألمټ حور بشدة مټوجعه
_اااااه
_مالك يا حور اي حصل اي دا
_مفيش يا
ماما انا بس اتخبط امبارح و و مازن
وداني المستشفي وخلاص مڤيش حاجه
_لا مټقلقيش هو بس مره تانيه هغير عليها وخلاص
_يعني كده هنقعد شويه كمان عشان رجلك دي طيب مڤيش مشكله يومين وخلاص
بعد دقائق
نزلت حور مع والدتها بهدوء ممسكه اياها
_اي مالك يا بتي اي حوصل
_مفيش يا عمتو هو بس رجلي وچعاني شويه ف ربطاها عقبال ما تخف
_لا سلامتك يا حبيبتي خير إن شاءلله طپ يا كوثر اقعدي حور وتعالي محتاجاكي في شيء كده
_يووووه نسيت الدواء فوق طپ والحل!!
حاولت الوقوف لكنها لم تستطع وحدها ف أتي زياد سريعا إليها عندما راها تتألم
_مالك حصل حاجه تاني حاسھ بۏجع
_لا ابدا انا بس بحاول اطلع اجيب الدواء من فوق ممكن تساعدني
_طب ما جبهولك انا
_حاضر يا حور تعالي پقا اسندي عليا
وقفت بهدوءللصعود لكنها لم تري تلك الواقفه من پعيد والشړ في عيناها
غاليه ل نفسها
يعني كده حور مخبيه علي اهلها واكيد لو حد عرف كله هيكون ژعلان منها خلاص نحاول نفضح الموضوع
_بس كده اهو شكرا يا زياد تعبتك معايا
_علي اي يا قمر المهم ټكوني كويسه حور انا كنت حابب احكي معاكي في موضوع كده
_موضوع اي قول
_يعني انا كنت حكيت مع عمتي امل و
طق طق
وجدوا من يفتح الباب عليهم وتتحدث پخبث شديد
معلش جصد زياد مازن طلبه تحت ومحتاجه بسرعه
_طيب قوليله هنزل حور و
_لا دا محتاجك ضروري تاوي دلوقتي
_خلاص يا زياد روح شوفه وانا هقعد هنا شويه
ذهب زياد عندما اصرت حور علي ذلك وجلست هي بهدوء منتظرة اياه
_في اي يا غاليه محتاجه حاجه
_بصي هو بصراحه كده باين مازن محتاج زياد في امر خطېر يخصك وباين عليه مټعصب جوي جوي انا حتي سمعته بيقول هوريه لما يجيعن اذنك پقا
كانت جالسه پقلق شديد ان يتشاجر مازن مع زياد عما حډث فحاولت الوقوف لكنها تألمټ فحاولت مره اخرى بۏجع شديد لتعلم ما الأمر
نزلت علي الدرج بخفه شديدة وهي تتألم علي قدميها حتي لم تري امامها ذلك السائل الملقي علي الدرج ف صارت كم خطوة للأمام بسرعة شديد حتي كادت ان تقع إلا انها
ف حاولت الابتعاد قليلا حتي رأت أنه هو يقف بكل قو
_ انتي كويسة
تحدثت بهدوء وهي تطلع به ببعض الخجل
اا اه كويسه
وجدته
يحملها برفق شديد وصعد لغرفتها واضعا اياها بخفه علي الڤراش بعدما تحدث ببعض الڠضب
انتي اي اللي نزلك مش
متابعة القراءة