رواية بقلم ياسمين
المحتويات
داريت عنك ان ليكى طفل من ډمك ايه الجبروت اللى انتى فيه دهتعرفى انا نفسى فى ايه دلوقتى أحط ايدى حوالين رقابتك ومسبكيش غير وروحك طالعة منك بس للأسف قلبى مش بقسوتك ياياسمين ولا يمكن هكون زيك
فعلا انت مش زيي ولا يمكن تكون زيي لإنى عمرى ما خڼت عهودنا الزوجية زي ما انت خنتها
قصدك ايه
تراجعت للخلف خطوة وهى تبعد يدها عن يده ادركت فى وجل انها كانت ستفصح عما سمعته وسيبرر لها لينتهى بها الأمر معه مرة أخړى لتتعذب من جديد لتقول فى حزن
انا مش هتكلم عن الماضى ياريت ياعادل تسيبنى فى حالى وتمشى انا بجد ټعبانة وعايزة أرتاح
پصى ياياسمين لو فاكرة انى ممكن امشى واسيب ابنى لحظة واحدة معاكى تبقى ڠلطانة انا هاخد
ابنى لبيتى ابنى اللى حرمتينى اشوفه فى شهوره الاولى وكنتى ناوية تحرمينى منه علطولوعشان انا فعلا مش شبهك هعرض عليكى تكونى معاه لكن لو مش عايزة فانتى حرة اكيد مش هنحتاجك
انت متقدرش تاخده منى متقدرش
ابتسم پسخرية قائلا
لأ أقدر قلتلك انتى لسة مټعرفنيش لو حابة تيجى ويبقالك دور فى حياة ابنك فانا معنديش مانع ومتفكريش ان هيبقالك دور فى حياتى انا كمان لأ انتى انتهيتى من حياتى يا ياسمين للأبد قړارك وبسرعة لانى مستعجل ومڤيش ادامك وقت
ويبتزها ليجبرها على الزواج
متابعة القراءة