روايه بقلم فاطمه ابراهيم
المحتويات
يعني
أستني بعتلك فديو بيحمل شوفه وبعدها هتعرف أني بتكلم بجد وأن مصلحتك معايا أنا مش مع حد تاني
أتعدل إسلام بتوتر وهو مستني الفديو يحمل ع أحر من الجمر وفجأة الفديو فتح اتنفض إسلام من مكانه أول ما شاف سعاد ووشها كله د م وكدماټ مربوطة من رجليها وإيديها غير علامات الحړق إلا ع جسمها
صوت شخص مش ظاهر بس صوته كان تخين كأنه متركب هاا قولي بقي كل حاجة حصلت ي سعاد
كلامها مخلوط بالعياط ه هو دا بس إلا حصل أبوس أيدك أرحمني عاوزة أربي ولادي
رشفت ووشها أحمر ع علي رسالة بعتله رسالة قولتله أنه عاوز يقتلك أنت ومراتك ب بس من رقم تاني غير بتاعي وبس صدقني معملتش حاجة تانية صدقني هي دي الحقيقة بعياط طلعتي من هنا خليني اروح لعيالي
سمع إسلام صوت
تعمير السلاح فبرق أكتر قال الشخص ببرود أنا بقي هكافئك وهديكي الراحة الأبدية ي سعاد أصل إلا بيدخل في إلا ملوش فيه يستاهل إلا يحصله برضو
طلقة طلعت من المسډس في بطنها اترمت في الأرض في وقتها وماټت
اتنفض إسلام وبصوت عالي داااادة !!!!!
لقي إيد بتشاور للكاميرا بااي خلص الفديو
إسلام في حالة چنونية كتب بسرعة أنت مييين!!!!!!
أيه دا أعتبر أنك كدا بتزعق ومتعصب ولا أيه
أنت أزاي تعمل فيها كدا مين أداك الحق دا
أستني أستني اسمعني
رغي كتير مبحبش أنا وقتي مش ببلاش أنجز
ايه يضمنلي أنك تنفذ من غير ما تورطني في حاجة
ضحك الشخص دا من ورا الشاشة وكتب أيوا كدا ندخل في المهم الضمان إلا يرضيك وفي الوقت المناسب هتشوفني كمان أصلك وحشني أوي
عمل الشخص دا سين ومردش وبعدها قفل خالص
بعد تلات ساعات
سيف بيه متقلقش احنا معاك مهندس الصيانة شغال أهو
دليدا كانت نايمة ع رجل سيف وهو بيعلب في شعرها وبيحاول يعملها ضفيره وهي مش واخدة بالها وبتقول وبس ي سيدي توتة توتة خلصت الحدوتة حلوة ولا وحشة
كټفت إيديها وهي باصة للسقف ال٣٢
ولسه فيكي حيل يشيخة أرحمي أهلي بقااا واتخمدي شوية
قامت وقعدت قدامه بغيظ تصدق أني غلطانة أنا الحق عليا أني عاوزة أسليك !
اتنهد بغيظ لأ طبعا كتر خيرك تحبي تكمليهم الاربعين ولا خلاص كدا
برقت فجأة وكأنها افتكرت حاجه سيف تعالي احكيلك الرواية إلا كنت بقرأ فيها الأسبوع إلا فات جميلة أوي
بتلقائية شكرا شكرا أبوس دراعك كفااااية جسمي وجعني من حكاوي الأنمي بتاعتك دي يخربيت المسلسلات التركي إلا خلتني أخد فكرة غلط عن حبسة الاسانسيرات دي يشيخة منهم لله
بعد نص ساعة
فيه ايه ي باشمهندس بقالك خمس ساعات بتعمل حاجات مش مفهومة ايه داااا ما تخلص سيف بيه ومراته جوا أيه البرود دااا!
ي كمال بيه أهدي الاسانسير دا أنا قولت ميه مرة أنه عاوز يتعمله صيانة من ست شهور فاتوا وكنتوا بطنشوا مش ذنبي أنا بقي الإهمال دا
حط كمال ودنه اتجاه الأسانسير بيحاول يطمن أنهم لسه بخير بس مش سامع حاجه خالص فقلق أكتر
لااا مبدهاش بقي أنا هروح أطلب الإسعاف وفرقة الإنقاذ
سيف بحماس قولتلك فيه عفريت في الأوضة النور الأحمر دا مصدقتنيش وهو إلا قتل البنات إلا اتجوزهم قبل كدا صح ! هو كان متجوز كام مرة صحيح
تلات مرات تقريبا بس أنا حاسة أن البطل دا باين عليه بيحبها ومجبور ع كدا أكيد مش بيأذيها لأ
ضحك بسخرية طب كملي كملي عمل فيها أيه بعد ما خدرها ليلة فرحهم وطلع بيها الأوضة إلا نورها أحمر دي
پخوف بصت حوليها وهي بتحكي بشغف قامت تاني يوم لقت نفسها في اوضتنا وشعرها متبهدل وفيه ريحة غريبة حولين معصم إيديها ورقبتها كأن حد كان بېخنقها
رفع سيف حاجبه بزهول لقت صوباع من إيديها ناقص صح!!!
أنت بتتريق!!
انا أسف كملي كملي بالله عليكي حصلها ايه بعد كدا
فضل كل يوم بالليل الطباخ بتاعه يحطيلها مخدر في العصير والأكل بتاعها لحد ما تروح في النوم ويشيلها ياخدها ع الأوضة فوق لحد ما في مرة طلعت البطلة عند الأوضة دي لقت الباب الأوضة دي مفتوح وهو أصلا كان منبه عليها ملهاش دعوة بالأوضة دي خالص ودايما مقفولة
برق بإهتمام هاااا انجزي!!!!
سكتت مرة واحدة وبصت في الأرض وبعدها بصتله سيف هي الهدوم إلا كنت جايبها ل ست زفته زينة دي يوم ما تخطفت كانت ليها بجد
اتغيرت ملامح وشه بزهول ايه دا أنتي إزاي فصيلة
متابعة القراءة