انتي حقي سمرائي لسعاد سلامة
المحتويات
خليتي جواد الالفي بذات نفسه زي المر اهق انا تعبت منك ومتفكرنيش صهيب هتصعبي عليا
لا فوقي لنفسك قبل ماتخ سري جو زك اوقفها وامسكها بقوة من اكتافها
حواليكي عق ارب وانت زي الهبلة بتسلميه تسليم اهالي مفكرتيش اللي باعت الفيديو دا عايز حد منكم يبعد عن التاني والمصېبة ممكن يكون بيفكر انكم تخلصوا على بعض والاقرب ينت قم من جواد فيكي
فيه ست عندها عقل بتحب ج وزها الحب دا كله وممكن تك سره كدا فيه ست عندها عقل عارفة ومتاكدة انها م ستهدفة من اللي حواليها تس يبهم ينه شوا فيها فيه دكتورة بذكائك مبتسخدمش عقلها قبل تهو رها بالكلام فوقي يادكتورة وحافظي على جو زك
ام سكت ي ديه بعدما علمت بج رم تهو رها واردفت بتحدي
دا اللي عايزه منك حبيبتي متديش فرصة لحبيب قبل عدو يتحكم فيكي انا هنزل اجيب صهيب وحازم قدامي نص ساعة ثم استطرد مشجعا
ام سحي د موعك واستعدي لفرحك متخليش حد يك سرك
ابتسمت له واردفت مؤكدة
بوعدك هصلح اللي ك سرتههو فين دلوقتيضحك عليها بقوة
لو منك اروحله الفيوم حالا
دف عته للخارج وهي تبتسم بود ومحبة له
قول لزاهر يجهز اعمل زيارة لحضرة الضابط
ربت على كت فها
مالوش لزوم حبيبتي هو في الطريقاخويا العاشق ميقدرش يبعد عن حبيبته كتيراردف بها متجها لسيارته
في شقة شهيناز
تتحدث
بالتليفون
ايوة زي مافهمتك هو عنده جلسة محاكمة النهاردة في محكمة عايزاه بدون شوشرة فلوسكم هتوصلكم لما ته ربوه أنا بعت نص المبلغ والتاني بعد تنفيذ العملية
وبعدين معاكم انتوا الاتنين أنا قولت بعد الفيديو دا هتم وتوا بعض بس من نظراتكم دي كأني معملتش حاجة زفرت پغضب ووضعت رأ سها بين راح تيها
لازم أعمل حاجة تفركش الج وازة دي ممكن تعملي ايه ياشهيناز صر خت عندما عج زت عن التفكير وبدأت تتحدث پغضب
استنى لحد عاصم مايرجع ابتسمت عندما تذكرته بلم ساته لقد اشتاقت له كما خيل لها فهو الوحيد الذي يجعلها تش عر بالسعادة وهي بين ي ديه لا تعلم انه يفعل بها ذلك لعدم امت لاكه لغزل بها
ظهرا يجلس الجميع على المائدة في جو من الفرح والبهجة تحدث حسين بمحبة
ضحك صهيب وامن على حديث والده
يارب ياسحس اصل هيكون شكلي وحش اوي ضغ طت نهى على قد مه ثم ن ظرت له وهم ست
ماتحترم نفسك انت كمان نزل بر أسه لها ورفع حا جبه
ايه يابنتي هو احنا ماشين في الح رام دا
أنا حتى مفرحتش لسة بجوا زي لك مته بذرا عها واردفت بتو بيخ عندما شع رت بسخ ونة وج نتيها
لم نفسك ياصهيب ماشي قاط عهم سيف الذي يراقب حركاتهما
ماتسمعونا بتقولوا ايه ياابيه صهيب قالها وهو يرفع حاج بيه بشقاوة كالاطفال
حمحمت نهى التي توردت و جنتيها بالخجل
ابدا دا بيقولي هروح الشركة بعد الغدا مش كدا ياصهيب
جح ظت ع يناه خاصة بعدما اردف والده
اه ياريت يابني انا عندي سفر مهم لاسكندرية وفيه اجتماع النهارده احضره انت وحازم مط ش فتيه بغيظ من زو جته الل عوب ماشي يابابا سافر انت ياحبيبي
توجه بنظ راته لنهى
انتي عايزة اروح الشركة النهاردة أمأت بر اسها دون حديث رفع حا جبه واردف بغيظا منها
والله اجابته بش ماټة
والله وقف وام سك ي ديها آسف لازم اريح شوية قبل الاجتماع
نظ رت حولها بخجل من ن ظراتهم مع ابتسامة مليكة لاخيها وضحكات سيف على اخيه اما غزل فكانت في عالم لوحدها عندما علمت بعدم وصوله حتى الآن
بعد فترة من الوقت
رجع جواد متجه لغرفته وهو يتحدث مع عثمان عن ه روب عاصم
جلس في الشرفة وهو يزفر بغ ضب مما يحدث حوله م سح على و جهه بع نف جا ڈبا شع ره للخلف كاد ان يق تلعه
دلفت العاملة بقهوته
بابا وماما فين مش باينين وقفت وتحدثت باحترام
البشمهندس سافر ونجاة هانم عند الست مليكة بتحضر اوضتها والبشمهندس صهيب وم راته راحوا الشركة والبشمهندس سيف لسة خارج من شوية مع استاذة ميرنا
والدكتورة نايمة بقالها شوية
أماء برأ سه خرجت العاملة
قام باش عال سېجاره لأول مرة منذ شهرين بعدما اق لع تماما عنها جلس يفكر بحديث باسم
فيه ناس دخلت البلد مش مريحين المخا برات مراقباهم بس على مااعتقد دول جاين لهدف
ق طع شروده دخول غزل بخطى متع سرة اند
متابعة القراءة